هذه قائمة الأسرى الذين سيُفرَج عنهم في إطار الصفقة مع حركة حماس، من بينهم سجناء وُصفوا بأنهم "خطيرون للغاية"، أُطلق سراح بعضهم سابقًا في صفقات تبادل أخرى وأُعيد اعتقالهم خلال المعارك في قطاع غزة.
من بين الـ250 الذين سيُفرَج عنهم، سيُنقل 1700 إلى قطاع غزة، و15 إلى القدس الشرقية، و100 إلى مناطق بالضفة الغربية، و135 سيتم ترحيلهم إلى الخارج.
بناءً على طلب حماس، صادقت الحكومة الإسرائيلية، عبر تصويت هاتفي استثنائي، على استبدال أحد عشر من عناصر حركة فتح بأعضاء من حماس. ومن بين المدرجين للإفراج أحمد جمال أحمد كونبع، المدان بقتل الحاخام رزيئيل شبح، والمحكوم بالسجن المؤبد، والذي سيُرحّل إلى الخارج بعد الإفراج عنه.
من بين الأسماء البارزة:
إياد أبو الرب - قيادي في حركة الجهاد الإسلامي بمنطقة جنين، متهم بالمسؤولية عن عدة تفجيرات انتحارية بين الأعوام 2003-2005.
أحمد كعابنة - قتل شابتين في وادي القلط عام 1997 وحُكم عليه بالسجن المؤبد مرتين.
أشرف حجاجرة - نقل منفذ تفجير في حي "بيت إسرائيل" بالقدس عام 2002 الذي أسفر عن مقتل 11 شخصًا.
أيمن كرد - طعن شرطية إسرائيلية عام 2016 قرب باب الأسباط بالقدس.
إبراهيم عليقم - قتل امرأة وابنها في كمين قرب رام الله عام 1996.
إيهام قممجي - أحد الهاربين من سجن جلبوع عام 2021، ومحكوم بالمؤبد مرتين لتورطه في خطف وقتل إسرائيلي عام 2006.
باهر بدر - عضو خلية تابعة لحماس نفذت تفجيرات في تل أبيب عام 2004.
حسين رواطرة - قتل جنديًا في محطة الحافلات بعفولة عام 2013.
رياض العمور - حُكم عليه بـ11 مؤبدًا لدوره في هجمات أودت بحياة تسعة مدنيين.
عدنان عبيات - قيادي سابق في حركة فتح بمدينة بيت لحم، مسؤول عن سلسلة هجمات انتحارية.
رعد شيخ - شرطي فلسطيني شارك في قتل جندي إسرائيلي في رام الله خلال الانتفاضة الثانية.
ومن بين الأسماء التي أُضيفت في اللحظة الأخيرة:
يوسف ظهور وقاسم عسفارة - عضوان في الخلية التي قتلت الجندي دفير شوريك عام 2019.
مراد دعيس - قتل دافنة ماير أمام منزلها في مستوطنة عتنئيل.
محمد عبد الباسط خروب - منفذ هجوم إطلاق نار في تقاطع غوش عتصيون عام 2015 أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص.
محمود عيسى - من قيادات حماس، أسس وحدة 101 المسؤولة عن خطف وقتل ضابط إسرائيلي عام 1992.
في المقابل، أُزيلت من قائمة المفرَج عنهم أسماء بارزة مثل مروان البرغوثي، أحمد سعدات، عباس السيد، وحسن سلامة، إضافة إلى حكيم عواد المدان بقتل عائلة فوغل عام 2011.